|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"هل يوجد في أباطيل الأمم من يمطر؟! أو هل تعطي السموات وابلًا؟! أما أنت هو الرب إلهنا؟! فنرجوك لأنك أنت صنعت كل هذه" [22]. إن كان الله قد سمح بالجفاف، فهو الخالق المهتم بخليقته، هو واهب المطر. ليس من يقدر أن يخلصهم من القحط إلا الخالق نفسه. الله الذي أجاب بنارٍ من السماء في أيام إيليا التهمت الذبيحة وكل المياه التي حولها، يستطيع أن يجيب بمطرٍ من عنده. وكما يقول زكريا النبي، "اطلبوا من الرب المطر في أوان المطر المتأخر، فيصنع الرب بروقًا ويعطيهم مطر الوبل" (زك 10: 1). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
آرميا النبي | ملخص النبوات ضد الأمم |
آرميا النبي | ينجح ويجري حقًا وعدلًا في الأرض |
آرميا النبي | لأنه لا ينجح من نسله أحد |
آرميا النبي | إرميا يتعجب كيف ينجح الأشرار |
آرميا النبي | نبوة عن الأمم المجاورة |