|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في حالة كدا لسا مُكتشفها قريب.. قليل اللي جربها مع ربنا، اتمنى الكُل يجرّبها. وهي انك تبقى "مُحرج" من لُطف ربنا وجدعنتُه معاك، على الرغم من انك بتعمل كل حاجة عكس كدا.. رغم انك كسرت عهودك معاه، ومشيت في دماغك اميال بعيد عن طريقه.. رغم انك مبقتش نفس الشخص اللي عرفه وحبُه زمان.. لكنه هو واقف عند آخر نقطة التقاء بينكم، ومكمل دعم وسند ليك كأن مفيش حاجة حصلت، او اسوار اتبنت بينكم.. شخص جميل فعلًا.. مهما حصل يفضل أمين، ولسا بيحب.. ولسا عند كلمتُه.. وفي ضهرك مهما حصل! لما تدرك دا.. هتلاقي نفسك بتبُص للسما وانت مُمتن ومتأكد أن كل الخير اللي انت فيه.. هو ١٠٠٪ بسبب ربنا بس.. مش بسبب حاجة أو حد تاني. لُطفك أحرجني.. وغلب توقُعاتي يارب... |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|