في هذا السر العجيب (التناول)
نحصل من يسوع على بركات لا تحصى ولا تُعد:
التناول يعطى الإنسان حصانة ضد الخطية.
غذاء الجسد يعطيه صحة ومناعة وحصانة ضد الجراثيم والميكروبات التي تهاجمه، كذلك التناول من جسد المسيح ودمه الأقدسين يعطى الروح مناعة وحصانه ضد جراثيم الخطية وحروب الشيطان ولذات الجسد فيحيا الإنسان غالبًا منتصرًا في جهاده الروحي. والمرنم يقول “ترتب قدامى مائدة تجاه مضايقيّ” (مزمور 23: 5) وهى نبوة عن مائدة التناول وفائدتها في النصرة على الأعداء المضايقين.