بعد أن رأينا نعمة الرب يسوع ومحبته ورحمته في المعجزات والتي نري فيها عمل الرب الغريب وهو: معجزات القضاء واللعنة
فالذي قال للانسان مرة: «اُنْظُرْ. قَدْ جَعَلْتُ الْيَوْمَ قُدَّامَكَ الْحَيَاةَ وَالْخَيْرَ، وَالْمَوْتَ وَالشَّرَّ... قَدْ جَعَلْتُ قُدَّامَكَ الْحَيَاةَ وَالْمَوْتَ. الْبَرَكَةَ وَاللَّعْنَةَ» (تثنية30: 15–19)، رأيناه وهو في أيام جسده يقدِّم الحياة والخير والبركة - كما رأينا في المعجزات السابقة - لكل من يطلب وكل من يحتاج، ذلك وهو يجول يصنع خيرًا ويشفي جميع المتسلِّط عليهم إبليس.