|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مَنْ يُخْبِرُ بِكُلِّ تَسَابِيحِهِ؟ [2] عجز الإنسان عن الحديث عن عجائب الرب والتَرَنُّم بكل تسابيحه، إما بسبب شعوره بخطاياه، كما جاء في المزامير: "وللشرير قال الله: ما لك تُحَدِّث بفرائضي، وتحمل عهدي على فمك" (مز 50: 16)، أو شعوره بعجزه عن التعبير عن أعمال الله خاصة معه شخصيًا، فمهما تكلم أو سبَّح يعجز عن التعبير عن معاملات الله العجيبة معه كما مع الشعب. (راجع سيراخ 43: 28-31). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|