أَرْسَلَ سُلْطَانُ الشَّعْبِ، فَأَطْلَقَهُ [20].
إذ حلّ وقت خلاصه من السجن وتمتعه بالمجد
أرسل الملك إلى السجن ليطلقه ويلتقي به. ما أحوجنا أن نلجأ إلى ملك الملوك، الذي وعد:
"إن حرركم الابن بالحقيقة تكونون أحرارًا".
هو وحده القادر أن يُحَرِّرَنا من عبودية إبليس وقيود الخطية.