|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الْقِدِّيسُونَ الَّذِينَ فِي الأَرْضِ وَالأَفَاضِلُ كُلُّ مَسَرَّتِي بِهِمْ ( مزمور 16: 3 ) وغبطته، وفي غمرة شعوره العميق بهذا، خاطبهم قائلاً: «يا إخوتي الأحباء والمُشتاق إليهم، يا سروري وإكليلي» ( في 4: 1 ). أ ليس من الأمور المباركة أن تكون الكنائس سبب سرور لخدام الرب الذين يتعبون لأجلهم، إذ يجدون في هذه الأفراح خير معوان في سعيهم وجهادهم حتى نهاية الشوط؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|