|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الحُرّيّة: يكمن المعيار الثاني في حرِّية الإنسان حيث أنَّ كَلِمة الله لا تُجبر ولا تُكرِه ولا تفرض نفسها ولا تستخدم القوة، أو عنف، بل تُعرض نفسها دون تقييد الآخرين. وهذا الأمر يفسّر أسباب عدم اقتناع الجميع بكَلِمة الله، وعن إمكانية رفضها؛ كَلِمة الرَّبّ تكشف وتُعرض ذاتها دون عنف أو قوة بل بمحبَّة بحيث تسمح لحرّيّة الآخر أن يَحِدَّ منها. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مَثلُ الزَّارِع | أي نوع من التُربة نحن |
مَثلُ الزَّارِع | هو المثل الرئيسي |
مَثلُ الزَّارِع | السمع والعمل |
مَثلُ الزَّارِع | المبادرة الإلهية |
مَثلُ الزَّارِع وكَلِمَةُ الله |