|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فسقطت على وجهها وسجدت إلى الأرض وقالت له: كيف وجدت نعمةً في عينيك حتى تنظر إليَّ وأنا غريبة؟ ( را 2: 10 ) جلست راعوث في شركة مع شعب لم يسبق لها أن عرفته، ولكن «جلست بجانب الحصادين» (ع14). وقد فعلت هذا في شركة مع بوعز، إذ نقرأ «ناولها فريكًا». وكم نكون في غبطة إذا جلسنا في شركة مع شعب الرب مُدركين محضر الرب نفسه. ولذلك سنتغذى على غلة الأرض. ومثل راعوث «أكلت وشبعت وفَضَل عنها» (ع14). إننا في محضره تُطعم نفوسنا وتشبع قلوبنا، والقلب الشبعان يعطي الآخرين من ملئه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|