|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«إِنْ رَجَعْتَ يَا إِسْرَائِيلُ، يَقُولُ الرَّبُّ، إِنْ رَجَعْتَ إِلَيَّ وَإِنْ نَزَعْتَ مَكْرُهَاتِكَ مِنْ أَمَامِي، فَلاَ تَتِيهُ. 2 وَإِنْ حَلَفْتَ: حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ، بِالْحَقِّ وَالْعَدْلِ وَالْبِرِّ، فَتَتَبَرَّكُ الشُّعُوبُ بِهِ، وَبِهِ يَفْتَخِرُونَ. يقول الأب شيريمون: [إنه يقارن أورشليم (النفس البشرية) بامرأة زانية تطلب رجلًا، ويقارن الله في محبته لنا بزوج يموت في حبه لعروسه... أشبه برجل يحترق بنار محبته لامرأته، ويذوب لأجل حبه قدرما يراها تستخف به وتستهين ]. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لا تلتقِ بامرأة زانية، لئلا تقع في أشراكها |
الآن تحب النفس عريسها، فماذا تطلب منه |
إنه إذ رأى البشرية وقد تركت الله وصارت زانية |
تعبير العذارى مقصود به النفس البشرية سواء كان رجلًا او امرأة |
النفس البشرية |