|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
العفو أم الانتقام: أراد شاول قتل داود عدة مرات دون ذنب، حتى داود أندهش – وأنا معه - أن ملك كبير يطارد شابًا صغيرًا دون سبب : (1صموئيل24: 14). بينما لمعت أخلاقيات داود وهو في موقف مشابه، مع اختلاف الأداور، عندما وقع شاول بين يديه، وكان في قدرته قتل شاول وهو نائم، لكنه ترفَّع ومنع رجاله من المساس به قائلاً : «حَاشَا لِي مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ أَنْ أَعْمَلَ هذَا الأَمْرَ بِسَيِّدِي، بِمَسِيحِ الرَّبِّ» (1صموئيل24: 6). وهذا أدهش شاول جدًا حتي أنه بكى وقال : «أَنْتَ أَبَرُّ مِنِّي، لأَنَّكَ جَازَيْتَنِي خَيْرًا وَأَنَا جَازَيْتُكَ شَرًّا». (1صموئيل24: 17). تُرى عزيزي، من كان الملك من أمتلك أخلاقيات العظماء: شاول أم داود؟! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عيد السيدة (عيد الانتقال) |
الانتقام |
الانتقام |
الانتقام |
الانتقام |