|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«ثُمَّ كَلَّمَهُمْ يَسُوعُ أَيْضًا قَائِلاً: أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعْنِي فَلاَ يَمْشِي فِي الظُّلْمَةِ بَلْ يَكُونُ لَهُ نُورُ الْحَيَاةِ» (يوحنا٨: ١٢). لاهوت المسيح مكتوب عن الله إنه نور وليس فيه ظلمة البتة (١يوحنا١: ٥)، وأنه اللابس النور كثوب (مزمور١٠٤: ٢). والمسيح يعلن هنا أنه النور الحقيقي، وعلى حبل التجلي نقرأ عنه «وَتَغَيَّرَتْ هَيْئَتُهُ قُدَّامَهُمْ، وَأَضَاءَ وَجْهُهُ كَالشَّمْسِ، وَصَارَتْ ثِيَابُهُ بَيْضَاءَ كَالنُّورِ» (متى١٧: ٢). فنحن أمام دليل لا يقبل الشك أن الرب يسوع هو الله الظاهر في الجسد، وقد أعلن ذلك. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|