|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«ثُمَّ كَلَّمَهُمْ يَسُوعُ أَيْضًا قَائِلاً: أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعْنِي فَلاَ يَمْشِي فِي الظُّلْمَةِ بَلْ يَكُونُ لَهُ نُورُ الْحَيَاةِ» (يوحنا٨: ١٢). ثم كلمهم في الجزء السابق (يوحنا٨: ١–١١)، كشف المسيح بنوره ضمائر ورياء الكتبة والفريسيين الذين أتوا له بامرأة أُمسكت في زنا وذلك ليجربوه. ولما سطع نوره عليهم، خافوا ومضوا لأنهم أحبوا الظلمة. أما المرأة التي ظلت واقفة أمامه، فكشف بنوره حالتها وعالجها وأرشدها الطريق الصحيح. ثم أعلن عن نفسه أنه نور العالم. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كان السيد المسيح يوبخ المعلمين من الكتبة والفريسيين |
السيد المسيح له المجد وبخ الكتبة والفريسيين |
ما هو بر الكتبة والفريسيين؟ |
السيد المسيح فى توبيخ الكتبة والفريسيين |
السيد المسيح وبعض الكتبة والفريسيين |