|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
جلسة الشفاء والإحسان (لوقا8: 40-56) يايرس هو رئيس المجمع اليهودي وكان قد سمع بيسوع ومعجزاته الفريدة، ذهب إليه ووقع عند قدمي المسيح - بالرغم من شهرته ومركزه - طالبًا منه أن يتدخَّل ويسرع لشفاء ابنته التي كانت في حال الموت. وكعادته، ذهب المسيح معه إلى بيته، وهناك أقام المسيح ابنته من الموت فعلاً!! * عزيزي القارئ.. عندما نواجه جبال أو تحديات كبيرة في حياتنا – حتى لو وصلت الحالة إلى الموت - يطمئنا الكتاب قائلا: «اسْمُ الرَّبِّ بُرْجٌ حَصِينٌ، يَرْكُضُ إِلَيْهِ الصِّدِّيقُ وَيَتَمَنَّعُ» (أمثال18: 10) فهو الذي وعدنا : «ادْعُنِي فِي يَوْمِ الضِّيقِ أُنْقِذْكَ فَتُمَجِّدَنِي» (مزمور50: 15). فإذا كان الله معنا فمن علينا، وإن كان الله نفسه لنا فكيف نسرع إلى أي ملجأ آخر سواء كان: مال، إمكانيات، علاقات،....؟!! * |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أولئك المستعدون لتقدير الفضل والإحسان |
بيشبع بالخير والرحمة والإحسان |
ثق أنه مغرقك بالحب والإحسان. |
بالعطف والإحسان تتخلص من قساوة القلب |
عهد الرحمة والإحسان |