|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قَبَّلَتْ عُرْفَةُ حَمَاتَهَا، وَأَمَّا رَاعُوثُ فَلَصِقَتْ بِهَا ( راعوث 1: 14 ) في عُرْفَة نرى الحالة المُحزنة لمَن يعترف حسنًا، لكنه يفتقر إلى أية علاقة حيوية بالله وبشعبه. إنه أمر خطير أن تجد إلى أي مدى يمكن للطبيعة أن تُقدِّم اعترافًا حسنًا، لكن أصحابه تنطبق عليهم كلمات الرسول: «لهم صورة التقوى، ولكنهم مُنكِرون قوتها» ( 2تي 3: 5 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بدءا حسنًا وأكملا حسنًا |
مع عُرْفَة كان هناك فقط الاعتراف الخارجي للمحبة |
نرى صورة التقوى بكل وضوح في عُرْفَة |
حالة النبي المُحزنة |
زيدان يعترف أنا غير مؤهل للعب فى الأهلى الأن.. وسأعتزل فى هذه الحالة |