28 - 07 - 2023, 02:15 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
«قَالَ لَهَا يَسُوعُ: “سَيَقُومُ أَخُوكِ”. قَالَتْ لَهُ مَرْثَا: “أَنَا أَعْلَمُ أَنَّهُ سَيَقُومُ فِي الْقِيَامَةِ، فِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ”. قَالَ لَهَا يَسُوعُ: “أَنَا هُوَ الْقِيَامَةُ وَالْحَيَاةُ. مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا، وَكُلُّ مَنْ كَانَ حَيًّا وَآمَنَ بِي فَلَنْ يَمُوتَ إِلَى الأَبَدِ. أَتُؤْمِنِينَ بِهذَا؟”» (يوحنا ١١: ٢٣–٢٦).
القيامة كحدث
ذكر الرب في يوحنا ٥: ٢٩ قيامتان:
١– قيامة الأبرار
وتسمَّى أيضًا قيامة الحياة، أو قيامة من الأموات، أو القيامة الأولى. وهذه القيامة تتم في ثلاثة أوجه:
أ) قيامة المسيح كباكورة الراقدين،
ب) ثم الذين للمسيح في مجيئه، أي المؤمنين الراقدين لحظة الإختطاف (١كورنثوس١٥: ٢٣)،
ج) ثم الذين يرجعون للرب بعد الاختطاف في زمن الضيقة العظيمة (رؤيا٢٠: ٤).
٢ – قيامة الدينونة
وتتم بعد حكم المسيح الألفي لجميع الأشرار الخطاة الذين ما زالوا في القبور، وذلك للوقوف أمام العرش العظيم الأبيض ليدانوا حسب أعمالهم (رؤيا٢٠: ٥–١٢).
|