|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صَارَتْ حَبْرُونُ لِكَالِبَ بْنِ يَفُنَّةَ الْقَنِزِّيِّ مُلْكًا إِلَى هَذَا الْيَوْمِ, لأَنَّهُ اتَّبَعَ تَمَامًا الرَّبَّ ( يشوع 14: 14 ) «ولكن التي هي بالحقيقة أرملة ووحيدة، فقد ألقَت رجاءها على الله، وهي تواظب على الطلبات والصلوات ليلاً ونهارًا» ( 1تي 5: 5 ). وهنا نجد مجال المواظبة الفردية والشخصية على «الطِلبات والصلوات». والأرملة تفعل ذلك لأنها وحيدة ومحرومة من كل المصادر البشرية، ولهذا فليس لها إلا أن تشخَص ببصرها نحو إلهها، وعلى هذه الكيفية نتعلَّم الاعتماد والاتكال على الله. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لنا مذبح تُستجاب عليه الطِلبات |
يونان بين الجحيم والسموات |
يونان بين الجحيم والسموات |
أنا أخفق الطِلبات |
الطِلبات القديمة يارب مش هركنها |