|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأن هذا حسنٌ ومقبولٌ لدى مخلِّصنا الله، الذي يريد أن جميع الناس يخلصُون وإلى معرفة الحق يُقبلون ( 1تي 2: 3 ، 4) لن يصعب علينا بالعودة فقط للأصحاحين السابقين من نفس الرسالة، رسالة تيموثاوس الأولى، والتي هي رسالة بيت الله. ففي 2: 3- 7 نقرأ هذه العبارات بما تحتويه من مفردات مثل «مخلِّصنا» و«يخلصون» و«يُقبلون» و«وسيط» و«فدية» و«الشهادة» و«الكرازة»، تصرخ فينا بأعلى صوت لتنهضنا للكرازة، كما أنها توضح أن الحق الذي ترفعه الكنيسة هو الشهادة لعالم هالك بأنه يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس، هو الإنسان يسوع المسيح. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|