|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أما أنا فكادت تزل قدماي. لولا قليل لزلقت خطواتي ( مز 73: 2 ) أما أنا فالاقتراب إلى الله حسنٌ لي ( مز 73: 28 ) في سفر الأعمال، في قصة شاول، نجد ”إيمان الخلاص والتغيير“، والجسر العظيم الذي بُنيَ بين حالة شاول قبلاً، وحالته بعد الإيمان ( 1تي 1: 13 ). وأما في مزمور73 نرى ”إيمان الثقة والشركة“، والجسر العظيم الذي بُنيَ بين حالة مؤمن رأى فغار، وكاد إيمانه ينهار، والمؤمن نفسه عندما دخل مقادس الله، واكتفى بالرب نصيبًا. ومن هذا نتعلم درسًا هامًا، وهو أنه كما يحتاج الخاطئ إلى تغيير، هكذا المؤمن أيضًا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|