|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أما أنا فكادت تزل قدماي. لولا قليل لزلقت خطواتي ( مز 73: 2 ) أما أنا فالاقتراب إلى الله حسنٌ لي ( مز 73: 28 ) هناك مُباينة كاملة بين بداية هذا المزمور ونهايته، إنها مباينة بين ”صياح الكسرة، وصياح النُصرة“! فهو يبدأ المزمور بالقول: «أما أنا فكادت تزلُّ قدماي» لكن يختمه بالقول: «أما أنا فالاقتراب إلى الله حسنٌ لي». وكأنه في هاتين الآيتين يقول: إني كدت ـ بجهلي وشهواتي ـ أنزلق في سيري، وأبتعد بعيدًا عن الله، ولكن الآن وصلت إلى القناعة بأن أعظم شيء في الحياة هو الاقتراب إلى الله. ما عُدت أحسد الأشرار، وما عاد يعنيني من أمر الأشرار شيءٌ، فأنا أريده هو، وهذا يكفيني. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لن يقف الله بعيدًا عنك |
كن كما أنت وأبتعد عن التصنع ... |
لمرضى السكر ومتبعى الدايت ... بسكويت بدون سكر |
كيف أنزلق الجيل من عهد الغيرة |
منزل منزلق في اليابان |