|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لام أليشع جيحزي على خطئه بالقول : «أَهُوَ وَقْتٌ؟» (2ملوك5: 26). وعلينا أن نقولها لأنفسنا: أهو وقت للجدال والعراك والبطولات الوهمية في الواقع وعلى مواقع التواصل الاجتماعية؟ أهو وقت لإهدار الطاقات في مهاترات والبحث عن أمجاد من قشّ لن تصمد أمام نيران الاختبار؟ أهو وقت لإضاعة الفرص أن نخدم السيد ونعيش : “لاَ لأَنْفُسِهِمْ، بَلْ لِلَّذِي مَاتَ لأَجْلِهِمْ وَقَامَ.” (2كورنثوس5: 15)؟ * |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن أحببت إنسانا لا تدافع عنه في خطئه إنما أنقذه من خطئه |
صلاة أليشع النبي من أجل تلميذه جيحزي |
لكي يُشبع جيحزي، غلام أليشع |
جيحزي مع أنه كان مع أليشع |
جيحزي |