ما أحبّ مساكِنَكَ يا ربّ الجنود. تشتاقُ وتذوبُ نفسي إلى ديارِ الرب، ويرنّمُ قلبي وجسمي للإله الحي.
ألعصفورُ وجدَ لهُ مأوى واليمامةُ عُشّاً تَضَعُ فيهِ أفراخَها. مَن لي بمذابِحِكَ يا ربّ الجنود، ملكي وإلهي.
طوبى لسُكانِ بيتِكَ فإنّهم لا يَبرَحونَ يُسبّحونَكَ.