|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اللهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ ظَهَرَ لِي فِي لُوزَ، فِي أَرْضِ كَنْعَانَ، وَبَارَكَنِي ( تكوين 48: 3 ) الغالي في القلب. فجأةً نجد عبارة كما لو كانت خارج السياق «ماتت عندي راحيل» (ع7)! الحقيقة أنها في صُلب الموضوع. لقد كانت راحيل محبوبته “من أول نظرة” ولكنها كانت في الوقت ذاته مَن أدخلت الأصنام إلى بيته حينما سرقت أصنام أبيها، فبقيت لسنوات في بيت يعقوب. هناك في قلوبنا أمور غالية، شخص أو فعل أو عمل أو شيء أو مكان، تسرق مكان الأولوية في قلوبنا من الله وتترك مجالاً لأصنام تدخل في حياتنا فتحرمنا من البركة وتعوقنا عن التقدُّم في خطة الله، بل تقودنا للبُعد عنه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|