|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ويكون في ذلك الوقت، أني أُفتش أورشليم بالسُّرج، وأُعاقب الرجال الجامدين على درديهم، القائلين في قلوبهم: إن الرب لا يُحسن ولا يُسيء ( صف 1: 12 ) أخي المؤمن أَأنت من «الرجال الجامدين على دُرديهم»؟ أقصد الذين لا يتغيرون؟ فيجب أن تتبدل أنماط حياتنا، ومناهج تفكيرنا غير الكتابية، وما أصعب علينا وعلى ذوينا، أن نظل بأمزجة وانفعالات شخصية، لا تحكمها المبادئ الروحية، وما أبشع الإمساك بالخرافات العجائزية، ولكن ما أكرم ارتقاء سُلَّم المجد، ونحن ناظرون طلعة الرب بلا عائق في الحضرة البهية. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|