|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نعلم أنه إذا أُظهر نكون مثله، لأننا سنراه كما هو. وكل مَنْ عنده هذا الرجاء به، يُطهر نفسه كما هو طاهر ( 1يو 3: 2 ، 3) يا له من كلام فاصل، يميِّز الذين عندهم الرجاء من غيرهم! ويا له من تحريض قوي لنا بأن نستيقظ ونجِّد في السير، ناظرين إلى الرب، وخارجين إليه في الطريق الضيق خارج المحلة حاملين عاره! ولا ريب أن الذين يسيرون في هذا الطريق المُعيَّن من الله ـ طريق الإيمان والمحبة والرجاء |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الذين عندهم الرجاء من جهة الخمول والفشل |
الذين عندهم الرجاء من جهة اللهج في الكلمة |
الذين عندهم الرجاء من جهة ضعف الخيمة |
الذين عندهم الرجاء من جهة الاهتمام بالآخرين |
الذين عندهم الرجاء فمن جهة الخدمة |