|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ما حبيبُكِ من حبيبٍ أيتها الجميلة بين النساء، ما حبيبُكِ من حبيبٍ حتى تُحلِّفينا هكذا؟ ( نش 5: 9 ) عزيزي، هل لديك إجابةٌ ضليعة، ينشئها فيك الروح القدس، «الذي يأخذ مما له ويُخبرنا» تدلي بها بإنشائك، إذا سُئلت عن هذا الفريد؟ فما أروع تلك العروس! التي كانت سجايا عريسها واضحة ومتسلسلة، من رأسهِ وحتى قَدمه، فأخذت تَصِف مَنْ «يبيت بين ثدييها» ( نش 1: 13 )، في حب وإعجاب، فجاءت بمثابة أنغام الساجدين. وعندما نسجد له، متأملين إياه على مهلٍ، يأتي السؤال الثاني: «أين ذهب حبيبكُ أيتها الجميلة بين النساء؟» وكأن مَنْ حولنا يتساءلون: ”إن كنتم تحبونه، وأنتم لا ترونه، هلاَّ تذهبون إليه؟“.. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
افتخار غبي، وإعجاب بالنفس |
ليس المثل هو بمثابة دعوة بل هو أيضاً بمثابة إعلان |
هؤلاء الساجدين له |
كلب يرقص مع صاحبته فيثير دهشة وإعجاب لجنة التحكيم في برنامج المواهب |
أنغام الساجدين |