|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«كُلُّهُ مُشتهَيَاتٌ» ( نشيد 5: 16 ) آدم لم تكن أمامه إلا وصية واحدة، وقد كسـر هذه الوصية عاملاً العصيان الوحيد الذي كان يُمكن أن يعمله. لكن ذاك الذي كان يُمكنه أن يفعل كل شيء – من جهة القوة والقدرة – إنما استخدم قوته وقدرته لإنجاز خدمة بالغة الكمال، لإظهار خضوع بالغ الكمال، لإرادة الله الآب. فما أعظمها بركة لنفوسنا أن تتأمل سبيل الكمال الذي سار فيه ربنا المبارك! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أسلّم ذاتي وفي كلّ أمرٍ لإرادة الله الآب |
إظهار يسوع مجد الآب من خلال مجده |
نير الخضوع التام لإرادة الآب |
إن خضوع الرب لمشيئة الآب كان كاملاً |
التواضع الحقيقي هو خضوع الإنسان خضوع تام للأراده الالهيه |