بحق آلامه المليئة أحزاناً، إرحمنا و ارحم العالم كلّه
وقت الإعتراف
– سألني معرّفي [الأب سوبوكو] عمّا إذا كان يسوع هناك وهل بإستطاعتي أن أراه. «نعم هو هنا و أستطيع أن أراه». طلب إليّ حينئذ أن أستعلم منه عن بعض الأشخاص. لم يعطني يسوع جواباً، ولكن نظر إليّ. غير أنه، بعد الإعتراف وبينما أنا أتمّم صلاة التعويض، بادرني يسوع بالقول: «إذهبي و عزّيه من قِبَلي». ودون أن أفهم معنى هذه الكلمات، ردّدت عليه للحال ما قاله لي يسوع.
– طيلة أيام الرياضة كنتُ باتحاد متواصل مع يسوع ودخلتُ معه من كل قوى قلبي، بعلاقة ودّية خالصة.