|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عندما يحلُّ بي ألم ما فلا يتسبب لي بأي مرارة ولا أنتشي بالتعزيزات الكبرى. أمتلىء بالطمأنينة والسكينة المتدفقتَين من معرفة الحقيقة. كيف يستطيع، من يعيش محاطًا بقلوب حاقدة، أن يؤذيني وأنا أنعم بملء السعادة في داخلي؟ وكيف يتسطيع من يحيطني بقلب محب أن يساعدني عند يغيب الله عن داخلي؟ عندما يسكن الله فيّ فمن يستطيع أن يؤذيني؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|