أن الابتهاج في الرب هو ترياق فعَّال ضد الأمراض الروحية. ففي فيلبى 3 نجد المشاكل التي تُهدِّد مِن الخارج، لكننا نجد التحريض «أخيرًا يا إخوتي، افرحوا في الرب» ( في 3: 1 ). وفي أصحاح 4 نجد المشاكل التي تُهدِّد مِن الداخل، وأيضًا يأتي ذات التحريض، وتتكرَّر العبارة: «افرحوا في الرب كل حين، وأقولُ أيضًا افرحوا» ( في 4: 4 ). فمِن الواضح إذًا أن علينا أن نفرح في الرب، ونُرنِّم مهما كانت الظروف.