|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بِمُقْتَضَى عِلْمِ اللهِ الآبِ السَّابِقِ فِي تَقْدِيسِ الرُّوحِ لِلطَّاعَةِ وَرَشِّ دَمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ ( 1بطرس 1: 2 ) يا لسعدنا إن حفظنا قلوبنا راغبة دائمًا المشيئة الإلهية وحدها، مُقدِّرة طاعتها ومُدركة خسارة البُعد عنها. ولكن حتى مجرد الصراخ الدائم لقلب مُخلِص للوجود في مشيئته يُحسَب شأنًا من شئون الطاعة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هل تتطابق مشيئتك الشخصية مع المشيئة الإلهية ؟ |
حفظنا في قلوبنا كلام المسيح |
الذي يعرف كيف يتكل على المشيئة الإلهية لا يحزن |
الأحلام وحدها من تقف معنا دائمًا |
الاتكال على المشيئة الإلهية |