|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«هَكَذا أَحَبَّ اللَّهُ العَالَمَ حَتى بَذلَ ابنَهُ الوَحِيدَ» ( يوحنا 3: 16 ) هذه القصة تفوق في جمالها وعظمتها كل قصة أخرى. إنها قصة حقيقية، لكنها أغرب من كل قصة خيالية. وهذه القصة تخصك، ذلك لأنك موضوع المحبة التي تتكلَّم عنها. محبة مَن هذه؟ «هكذا أَحَبَّ اللَّهُ»، الله الخالق، الأزلي الأبدي، ذاك الذي يقول: «فبمَن تُشَبِّهُونَني فأُسَاويهِ؟ يَقولُ القدُّوسُ» ( إش 40: 25 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
خلالها نستعيد ما فقددناه، وننال بركات أخرى أكثر منها |
لم اراها مجرد صورة ولكني ارى من خلالها حقيقه تفسر الايام القادمة |
مصر محبتها وعظمتها |
التجارب وعظمتها |
مصر محبتها وعظمتها |