وهم سنيظرون وجهه، واسمه على جباههم، ولا يكون ليلٌ هناك
( رؤ 22: 4 )
إن أول ذكر لليل في الكتاب المقدس جاء عندما فصل
الله بين النور والظلمة، ثم بين النهار والليل ( تك 1: 5 ،14-18).
وبعد الطوفان مباشرة قال الله لنوح: "مدة كل أيام الأرض ....
نهار وليل لا تزال" ( تك 8: 22 ).
وهذا معناه أنه طالما نحن في هذا العالم فإن طابع الحياة
هو نهار يعقبه ليل. لكن هناك سيتغير الوضع، "ولا يكون ليلٌ"!