* يحثنا ربنا ومخلصنا بالنبي وينصحنا كيف يلزمنا أن نأتي إليه
بعد إهمال عظيم، قائلًا: "هلم نسجد ونركع ونجثو أمام الرب خالقنا"
(مز 95: 6). وأيضًا "ارجعوا إليّ بكل قلبكم، بالصوم والبكاء
والحزن". إن لاحظنا بدقة أيها الإخوة الأعزاء، فإن أيام الصوم
الكبير المقدسة تعني الحياة في العالم الحاضر،
كما أن عيد القيامة يشير إلى النعيم الأبدي.
الأب قيصريوس أسقف آرل