يوم الجمعة كنتُ مريضة ولم أتمكّن من سماع القدّاس.
في الساعة السابعة صباحًا، رأيت معرّفي يحتفل بالذبيحة الإلهية حيث رأيت يسوع أيضًا. وتوارت الرؤيا في آخر القداس.
ووجدتُ نفسي في غرفتي كما كنتُ من قبل. إستولى عليّ فرح لا يوصف، لأنني، رغم أنني لم أتمكن من الذهاب إلى كنيستنا، فقد اشتركتُ في الذبيحة الإلهية في كنيسة بعيدة جدًا.
وهكذا يَجد يسوع دواءًا لكل شيء.