|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
القمص ميخائيل إبراهيم أول تذوق للحياة الروحية وشأن معظم شباب ذلك الجيل، التحق ميخائيل أفندي إبراهيم بوظيفة حكومية بمراكز المحافظات، حاملًا بين جنبيه حبه لكنيسته. وكان يرسل له في كل مركز عونًا لإشباع الروحية. وتمثل هذا العون في زميل تقي ورع، هو المرحوم فرج الله أفندي، الموظف بمدينة فوة التي لم يكن بها كنيسة فاتخذ الموظفان من منزل فرج الله أفندي كنيسة مصغرة، جذبت الكثيرين من زملائهما إلى حياة روحية في وسط ذلك القفر. وكما ذكر صاحب هذه السيرة، كان هذا هو أول تذوق له لطعم الحياة الروحية وتعزيات الله الوفيرة، عن طريق المعاشرات الطيبة. القمص يوحنا جرجس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
القمص ميخائيل إبراهيم | مبادئه الروحية في حياة الإيمان |
القمص ميخائيل إبراهيم | (ميخائيل أفندي) كاتب الخفر |
القمص ميخائيل إبراهيم مواهبه الروحية والمعجزية |
القمص ميخائيل إبراهيم |
القمص ميخائيل إبراهيم |