|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وكان في الموضع الذي صُلب فيه بستان، وفي البستان قبرٌ جديدٌ لم يوضع فيه أحدٌ قط. فهناك وضعا يسوع .. لأن القبر كان قريبًا ( يو 19: 41 ، 42) لقد خرج سيدنا وهو حامل صليبه. وتَحمَّل آلامًا لا يحتملها بشر، ثم دخل إلى القبر «لأن القبر كان قريبًا»، ثم أتى فجر قيامته سريعًا، ليدخل بعد ذلك إلى جنته (بستانه)، إلى خمائل الطيب، ليرعى في الجنَّات، ويجمع السوسن، وتتلذذ نفسه وهو يأكل شهده مع عسله ( نش 5: 1 ، 6: 2 مع لو24: 42)، صورة لوجود الرب يسوع الآن وسط أحبائه، ثمار عمله، الذين يجتمعون حوله لإكرامه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|