|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«يَسُوَع المَسِيحِ، الذي أبْطَلََ المَوتَ وأَنارَ الحَيَاةَ والخُلُودَ» ( 2تيموثاوس 1: 10 ) كان رجاء القيامة يبدو أنه ازداد رسوخًا، فإبراهيم «كان ينتظر المدينة التي لها الأساسات التي صانعها وبارئها الله» ( عب 11: 10 ). وإلى زمان إبراهيم لم يكن أحد قد قام من الأموات، ولكنه بقوة إيمانه قدَّم إسحاق للموت، مؤمنًا أن الله لكي يُكمِّل وعده له سوف يُقيمه من الأموات. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هنا يبدو الفرق بين رجال الإيمان، ورجال البحوث العلمية |
على رجاء القيامة |
هذا هو رجاء القيامة |
رجاء القيامة |
علي رجاء القيامة |