|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هُوَذَا اللهُ يَتَعَالَى بِقُدْرَتِهِ. مَنْ مِثْلُهُ مُعَلِّمًا؟ ( أيوب 36: 22 ) الظروف: وإن كانت الكلمة هي أنفاس الله وتعليمه السرِّي والفردي لنا، فالظروف هي صوت الله المرتفع. والظروف لا تفيد إلا نفسًا راغبة، تُصلِّي بصِدق لمعرفة مشيئة الله وإرادته، فتؤكد لها الطريق أو تعترضه. ولهذا علينا إذا اعترض برنامجنا اليومي شيء غير متوقع، نسأل إلهنا: “ماذا تريد يا رب أن تُعلِّمني؟“.. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن قوة ملكوت الله تعمل في الخِفاء عِبرَ أعمال يسوع وتعليمه |
أنفاس الله نسمعها بجانب المظلومين |
الكتاب المقدس هو أنفاس الله |
-أنفاس الله- |
الانجيل أنفاس الله فمن يقرأ الانجيل كمن يتنسم أنفاس الله |