|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
العنوان جاء عن الترجمة السبعينية والقبطية: بركة تسبحة داود، لليوم الذي قبل السبت عندما عُمرت الأرض". رفض اليهود العنوان، لأنه يشير بوضوح إلى السيد المسيح الذي ملك بالصليب يوم الجمعة، قبل السبت حين عمّر الأرض بكنيسته المقدسة بعمله الخلاصي. * معناه أن الموت هدم سور مدينتنا الذي كان يصوننا... وقد استولى على جنس البشر. فربنا بآلامه وموته على الصليب في اليوم الذي قبل السبت قهر الموت، وأعاد بناء مدينتنا، وأقام أسوار حياتنا وأسكننا فيها. الأب أنسيمُس الأورشليمي |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 100| العنوان |
مزمور 97 | العنوان |
مزمور 70 | العنوان |
مزمور 61 - العنوان |
مزمور 57 - العنوان |