|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فريد في عظمته: فعند ولادته، ظهر اللاهوت والناسوت في انسجام واتحاد بديع، فقد كان «ابن الله» بحق، و«ابن الإنسان» بحق. فالمسيح شخص عجيب، وتمَّت فيه النبوة القائلة: «لأَنَّهُ يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ وَنُعْطَى ابْنًا، وَتَكُونُ الرِّيَاسَةُ عَلَى كَتِفِهِ، وَيُدْعَى اسْمُهُ عَجِيبًا، مُشِيرًا، إِلهًا قَدِيرًا، أَبًا أَبَدِيًّا، رَئِيسَ السَلاَمِ» (إشعياء6:9). وهكذا شهد جبرائيل: «هَذَا يَكُونُ عَظِيمًا وَابْنَ الْعَلِيِّ يدعى» (لوقا1: 32). ومكتوب «وَبِالإِجْمَاعِ عَظِيمٌ هُوَ سِرُّ التَّقْوَى: اللهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ، تَبَرَّرَ فِي الرُّوحِ، تَرَاءَى لِمَلاَئِكَةٍ، كُرِزَ بِهِ بَيْنَ الأُمَمِ، أُومِنَ بِهِ فِي الْعَالَمِ، رُفِعَ فِي الْمَجْدِ» (1تيموثاوس16:3). * |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
نسبح الله علي كثرة عظمته فهو عظيم جدًا يفوق عظمته كل شيء على الأرض |
( تث 33: 26 ) والغمام في عظمته |
رحمته على قدر عظمته |
سبحة علي عظمته |
...فان عظمته جوفاء |