|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«أَيُّهَا الإِخْوَةُ نَحْنُ مَدْيُونُونَ لَيْسَ لِلْجَسَدِ لِنَعِيشَ حَسَبَ الْجَسَدِ.» ( رومية 8: 12 ) العدالة الإلهية التي تُطالب ولا تتزحزح عن حقوقها قيد شعرة، قد استوفت حقوقها بالتمام والكمال. وحساب المديونية قد أُقفِل نهائيًا. وصك المديونية سُمِر في الصليب. والمخالصة من الدين قد سُلِمت للمؤمن في كلمة الله. لكن إن كنا فعلاً قد خلصنا من كل دين لعدالة الله، إلا أننا بذلك أصبحنا مَديُونين أكثر لله المُحبّ، غافر الذنب وماحي الآثام. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
العدالة الإلهية في المباريات الكروية |
هل مبدأ الإنابة يتمشى مع العدالة الإلهية |
العدالة الإلهية |
أين هى العدالة الإلهية؟ للقمص تادرس يعقوب ملطي |
العدل، عدل الله، العدالة الإلهية |