|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
... تضرعت إلى الرب.... ولم يسمع لي بل قال .... كفاك ( تث 3: 23 ، 26) من جهة هذا تضرعت إلى الرب .. فقال لي تكفيك نعمتي ( 2كو 12: 8 ، 9) لم يتأخر الرب عن الاستجابة والرد، وإن كان بالرفض. ومن المعزي أن الرب في كِلا المشهدين قام بتعويض المتضرعين إليه، فعوَّض موسى عن عدم دخوله الأرض بأن رآها بعينيه، ثم أكرمه بأن دفنه بنفسه بعد ذلك، وفي نعمته أدخله إليها برفقته على جبل التجلي بعد نحو 1500 سنة. أما بولس فكان تعويض الرب له بأن «تكفيك نعمتي لأن قوتي في الضعف تكمل»؛ مزيد من النعمة يملأ فراغ الحرمان، ويشفي آلام الاحتياج. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|