وكما يفتقد الراعي قطيعه يوم يكون في وسط غنمه المشتتة، هكذا افتقد غنمي وأُخلِّصها من جميع الأماكن التي تشتتت إليها في يوم الغيم والضباب.
عموماً حينما نعي هذه الحقيقة
ونؤمن بها سنجد أن الباب مفتوح على مصراعيه للجميع، لأن الرب الإله القدوس الظاهر في الجسد أعلن أنه هوَّ الباب الحقيقي: "الحق، الحق، أقول لكم أن الذي لا يدخل من الباب إلى حظيرة الخراف، بل يطلع من موضع آخر، فذاك سارق ولص، وأما الذي يدخل من الباب، فهو راعي الخراف؛ فقال لهم يسوع أيضاً: الحق، الحق، أقول لكم إني أنا باب الخراف.