|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في مزمور تسبحة ليوم السبت (مز 92) يتأمل المرتل في معاملات الله، قائلًا: "ما أعظم أعمالك يا رب، وأعمق جدًا أفكارك!" (مز 5:92). يدرك المؤمن نجاحه بالرب فيقول: "الصديق كالنخلة يزهو، كالأرز في لبنان ينمو، مغروسين في بيت الرب في ديار إلهنا يزهرون، وأيضًا يثمرون في الشيبة" (مز 12:92-14). بهذا تمتلئ نفس المؤمن فرحًا، فيترنم "على ذات عشرة أوتار، وعلى الرباب، وعلى عزف العود، لأنك فرحتني يا رب بصنائعك، بأعمال يديك أبتهج" (مز3:92، 4). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|