|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنَهُ الوحيد، لكي لا يهلك كل مَن يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية» ( يوحنا 3: 16 ) ”هل أنت مُخلَّص؟“ يكون جوابهم: ”أتعشَّم“ أو ”أرجو ذلك“. والسؤال: ”أ لست متأكدًا من خلاصك؟“. يكون الجواب: ”على كل حال أنا أُصلِّي من أجل ذلك، ولكن لا أستطيع أن أُقرِّر بأنني متأكد بصفـة قاطعة، وإنما عندي إحساس بعدم الاكتفاء تمامًا، وبعدم الرضى عن حالتي تمامًا“. أمثال هؤلاء كثيرون جدًا. إنهم يُصلُّون بكآبة قلب، ويُحاولون في شبه يأس، ويطلبون أن يَصلـوا إلى حالة الاكتفاء والشبع، ولكن دون جدوى. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
في الشباب أصبح متأكدًا بأن السعادة تأتي من العطاء |
يرى الآباء أيضًا أن موسى النبي كان متأكدًا من حب الله |
انا ابن خلاصك |
كُن متأكدًا بأن أمانيّ قلبك ستُشرق يوماً ما |
خلاصك انا . |