|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ لَكُمْ فِي السَّمَاوَاتِ ( كولوسي 1: 5 ) الجهاد حين يغيب الرجاء من أمام عيني المؤمن، يدّب إلى حياته الكسل والتهاون، ويزداد الارتباط بالعالم والانغماس في أموره، والعكس صحيح «فمَن هو الوكيل الأمين الحكيم الذي يُقيمُهُ سيدُهُ على خَدَمهِ ليُعطيهم العلوفة في حينها؟ طوبى لذلك العبد الذي إذا جاء سيده يجدُهُ يفعل هكذا!» ( لو 12: 42 ، 43). إن ما يشجعنا على مواصلة الجهاد الحسَن هو يقيننا بقرب مجيء الرب. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|