|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بِالإِيمَانِ قَدَّمَ هَابِيلُ للهِ ذَبِيحَةً أَفْضَلَ مِنْ قَايِينَ ... وَبِهِ، وَإِنْ مَاتَ، يَتَكَلَّمْ بَعْدُ! ( عبرانيين 11: 4 ) نراه في تَقدِمة هابيل، ثم نراه في فداء إسحاق في تكوين 22، ونراه في سفر الخروج في خروف الفصح، ونراه في الذبائح في سفر اللاويين حيث يؤكد لنا مِرارًا أن الذبيحة «تكون صحيحة للرضا. كلُّ عيبٍ لا يكون فيها» ( لا 22: 21 ). العيب هو في الإنسان، أما الفادي فهو بلا عيب. ومعنى هذا يكون واضحًا حين نفكِّر في المرموز إليه؛ الرب يسوع الذي «لم يعرف خطية» ( 2كو 5: 21 )، «الذي لم يفعل خطية» ( 1بط 2: 22 )، «وليس فيهِ خطية» ( 1يو 3: 5 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|