|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الرَّبَّ أَسْمَعَ جَيْشَ الأَرَامِيِّينَ صَوْتَ مَرْكَبَاتٍ وَصَوْتَ خَيْلٍ، صَوْتَ جَيْشٍ عَظِيمٍ ..وَهَرَبُوا فِي الْعِشَاءِ ( 2ملوك 7: 6 ، 7) في الحادثة الشيِّقَة المذكورة في 2ملوك 7 نجد في صوت المركبات وصوت الخيل، وصوت الجيش العظيم صورة لدينونة الله العادلة التي تتعامل بالقضاء مع أعداء الله. ولكي تظهر النعمة للخاطئ الأثيم كان لا بد من مواجهة العدو أولاً، وإبادته بالقضاء العادل، وهذا هو عمل الله وحده، فلم يكن أحدٌ مع الرب عندما أباد قوة العدو. كانت السامرة في حالة مريرة، وليس في قدرتها أن تفعل شيئًا، لكن الرب هو الذي عمل العمل كله، أما المدينة فاشتركت في نتائج هذا العمل وبركاته من مُجرَّد النعمة الغنية. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|