ناظرين (بثبات) إلى رئيس الإيمان ومكمله يسوع
( عب 12: 2 )
قد ننظر إلى اخوتنا وننشغل بعيوبهم ونُكثر الحديث عن نقائصهم
فتمتلئ قلوبنا بالمرارة وتعاني نفوسنا من الجفاف
ونفقد التعزية والأفراح. وللأسف حتى انه يوجد البعض
الذي يترك الاجتماعات بحجة التعثر من الآخرين،
ولا يدري هؤلاء أنه فخ شيطاني لسلب القوة وإضعاف الحياة الروحية.